قيل ان: "بعد فترة ركود عادة ظاهرة مقاهي النت من جديد لتكتسح الدروب و الإزقة و الشوارع والأزقة و باتت متنفسا لشباب بعدما صدت في وجوههم معظم أماكن الترفيه ، إنها أحد أهم التجمعات الشباب مم جعل هذه الأماكن وطنا لهم و بتالي إمتائت ببعض الوبائات فضلا عن الأدوار المهمة التي تقوم بها". أوافق كليا مع هدا الرأي حيث أن إيجابياتها تقل عن سلبياتها , يتسبب هذا الأخير في بمشاكل عدة:
تضيع أوقات الشباب في غير المنفعة - انهيار المجتمع بنهيار فئة الشباب - الإصابة بأمراض مزمنة .
لكن إيجابياتها تبقى معدومة بسبب غض الأنظار عنها.
لا يمكن للأحد أن يجحد الفوائد التي يمكن أن يقوم بها الفرد بهذه المقاهي،كالبحث العلميو الثقافي لاكن لما كان جل إستخدامها غير ذلك كان إثمها أكثر من نفعها فإذا قارنا بين إيجابيات و سلبيات هذه المقاهي فسنجده سلاح ذو حدين يمكن أن يكون مفيدا إذا عرفنا أن نستغله أحسن إستغلال و هي في نفس الوقت أداة تخريب للنفوس و أرواح عن طريق المواقع الفاحشة التي لا تجدي فتيلا ، و بشيء من المراقبة و بشيء من التوجيه و الإرشاد يمكن أن نستفيد و نحفظ أنفسنا منه.
شا ركونا بأرائكم