ayoub el haddouti عضو متميز
عدد المساهمات : 111 نقاط : 271 تاريخ التسجيل : 12/02/2011
| موضوع: حقائق صحية قد تكون مرت عليك من قبل ولم تفهم لمذا؟؟؟؟؟؟؟ الإثنين 9 مايو 2011 - 5:05 | |
| السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته العضلات تتحول الى دهون ان توقفت عن التمرن الحقيقة: العضلات والدهون تتكونا من نوعين مختلفين تماما من الخلايا بأنواع مختلفة من الوظائف. فان العضلات تكبر حين تتمرن. بمعنى آخر، الانسان لا يكتسب خلايا عضلات جديدة بل أن الخلايا التى لديه تكبر فقط. بعد التوقف عن التمرين الخلايا لا تختفى أو تتحول الى خلايا دهون. هى ببساطة يصغر حجمها. خلايا العضلات تحتاج للطاقة لابقاء حجمها (حوالى 13 كيلو سعر حرارى فى الكيلوجرام يوميا أو 6 سعر حرارى فى الرطل يوميا). الناس الذين يتمرنون بشكل دورى يعودون انفسهم على الأكل أكثر بكثير من الاشخاص العاديون الأصحاء الوزن. حين يتوقفون عن التمرن لا يحتاجون للسعرات الحرارية الكثيرة التى مازالوا يتناولونها. لذا فالخلاصة أن الناس المعتادون على التمرن كثيرا ويتوقفون فجأة هم عرضة لاكتساب الدهون سريعا لأنهم لا يعدلون معدل اكلهم طبقا لاحتياجاتهم الأقل له، وليس لأن خلايا العضلات تتحول لدهون.
الحقيقة: “العصير” الأحمر باللحم النييء ليس دما. تقريبا كل الدم ينز من اللحم خلال الذبح، ولهذا السبب لا ترى دما فى اللحم الأبيض النييء، فقط تبقى كمية ضئيلة جدا داخل أنسجة العضلات حين تشتريها من المتجر. فما هو هذا السائل الاحمر الذي تراه فى اللحم الاحمر؟ اللحم الاحمر من مكوناته الماء. هذا الماء مخلوطا ببروتين يدعى ميوجلوبين هو ما يُكوّن معظم السائل الأحمر.
اللسان فيه مناطق للتذوق الحقيقة: على عكس اعتقاد الناس، اللسان ليس به مناطق محددة لتذوق متخصصة لتذوق مذاقات محددة. تبين أن هذه الاشاعة قد بدأت حين قام طبيب نفسي من جامعة هارفرد – يدعى ادوين جز بورينج- بترجمة بحث ألمانى بطريقة خاطئة. هذا البحث الذي كان يدعى “بحث اللسان” كتبه العالم الألمانى د.ب. هانيج كان يسرد تجربة هانيج على الأربع مذاقات الأساية المعروفة. حيث أنه جمع مجموعة من الناس، و جرب المذاقات الرئيسية على كل منهم على أماكن مختلفة من ألسنتهم حتى وضع خريطة تبين أين كانت أكثر الاماكن التى اختلفت فيها المذاقات. فى الحقيقة الجميع يستطيعون تذوق هذه المذاقات الرئيسية بنفس المقدار على سطح اللسان العلوى، لكن مع اختلاف ضئيل جدا بطريقة عشوائية من شخص لآخر. وبهذا، استقر العلماء على أن أوراق بحث هانيج ليست لها أى أساسات واقعية. | |
|